الرئيسية
البوابة
التسجيل
دخول
الحيرة ..........والبعد القلبي
ناقوس دق وجرد إشعارا إلى حين...نزف من قلبه دماءا عليلة ليجود لحبيبته
بما كان دفينا .....وتبقى الحيرة سيدة موقف الهيام فالخائنة .أه قصدي الحبيبة لا تتكلم ببنت شفة.........
وهوعلى أوصاله يخاطب وجدانا كأنه الخراب بعينه.محاولا لملمة شتات قلبه عسى أن يعود الحب المفارق.
.........حيرة إستبدت به وتملكت قلبه أهو الحزن والوهم في أقصى درجات تعبيره أم أنه مطلق الحنان لما يفيض بالوجدان.
لم تدرك بعد أن اذي كان بالأمس حبيبا أنه أضحى اليوم مجروحا مكلوما قلبه.
لم تدرك أنم جرحه الغائر قد غرق بالدماء على غير عادته..
لم تدرك أن صاحب اللمسة الحانية قد إفتقر إلى حنان يعالج به وطأة وجعه وألمه.....
لم تدرك أن صاحب الإبتسامة المشرقة وقد غابت عنه أنه مفطور قلبه.
لم تدرك أن من كان بالأمس يتغنى بالحب والعشق امسى اليوم بائسا على أرصفة الحب يتسول حنانا ..عطاءا ..
رحمة .لكن أين...يحدثه قلبه بأنك يا من وهبها كيانه تمردت وخضت غمارا صعبا وإخترت لنفسك من تحسبيه يوفر لك السعادة.............
أضحيت صورة معتمة لا ألوان فيك...بعدأن كنت عالمه الذي يتغنى به صباح مساء..........
.تجرد قلبه الأن بنبرات حزينة ليسرد ما كان مكبوتا بأن ياحسرة على من يبكي الأطلال وحب لن يدانيه يوما ......وأن سحقا لحياة الهون بعد وجع دب يصيبه ..
أأتكلم أم أدع قلبي يجود بعبراته ..هذه زفرة أطرد بها حبي إلى غير رجعة.....وبعدك ما أرجو الحب ...فخيانتك مزقتني.. شوهت كل صوري عنه الجميلة....لينفك من سردابه القفري ويتجرد من علته راثيا حبه ويقول هل هذه مزحة ظرفية ام خيانة أبدية.................
ناقوس دق وجرد إشعارا إلى حين...نزف من قلبه دماءا عليلة ليجود لحبيبته
بما كان دفينا .....وتبقى الحيرة سيدة موقف الهيام فالخائنة .أه قصدي الحبيبة لا تتكلم ببنت شفة.........
وهوعلى أوصاله يخاطب وجدانا كأنه الخراب بعينه.محاولا لملمة شتات قلبه عسى أن يعود الحب المفارق.
.........حيرة إستبدت به وتملكت قلبه أهو الحزن والوهم في أقصى درجات تعبيره أم أنه مطلق الحنان لما يفيض بالوجدان.
لم تدرك بعد أن اذي كان بالأمس حبيبا أنه أضحى اليوم مجروحا مكلوما قلبه.
لم تدرك أنم جرحه الغائر قد غرق بالدماء على غير عادته..
لم تدرك أن صاحب اللمسة الحانية قد إفتقر إلى حنان يعالج به وطأة وجعه وألمه.....
لم تدرك أن صاحب الإبتسامة المشرقة وقد غابت عنه أنه مفطور قلبه.
لم تدرك أن من كان بالأمس يتغنى بالحب والعشق امسى اليوم بائسا على أرصفة الحب يتسول حنانا ..عطاءا ..
رحمة .لكن أين...يحدثه قلبه بأنك يا من وهبها كيانه تمردت وخضت غمارا صعبا وإخترت لنفسك من تحسبيه يوفر لك السعادة.............
أضحيت صورة معتمة لا ألوان فيك...بعدأن كنت عالمه الذي يتغنى به صباح مساء..........
.تجرد قلبه الأن بنبرات حزينة ليسرد ما كان مكبوتا بأن ياحسرة على من يبكي الأطلال وحب لن يدانيه يوما ......وأن سحقا لحياة الهون بعد وجع دب يصيبه ..
أأتكلم أم أدع قلبي يجود بعبراته ..هذه زفرة أطرد بها حبي إلى غير رجعة.....وبعدك ما أرجو الحب ...فخيانتك مزقتني.. شوهت كل صوري عنه الجميلة....لينفك من سردابه القفري ويتجرد من علته راثيا حبه ويقول هل هذه مزحة ظرفية ام خيانة أبدية.................
