هذه الابيت كتبها تلميذ
الى استاذه عبد الحميد غربي
بعد وصوله من اسطول الحريه
وهي للعملاق
اني ابصرتُ استاذي عبد الحميدْ +++ واقفا في سفيـنة من الحديدْ
فـي عرضِ البحـر كانه عميـد +++ والاشخص من حوله كالعبيد
رافعا علم الوطن في العنقي والإيدْ +++ لفـك حصار امة التوحيد
اذ بجنود اصحاب دين التهويد +++ يهجمون على سفينة من بعيد
فقمنا ندعو الله الرحمان المجيد +++ بنصرتي شيخنا عبد الحميد
فـأعـد الله لكـم الحياة من جديد +++ لكي تعلو في المراتب وتزيد
استقبلك الشعب كانك هلال العيد +++ وانـا كنت في العـزله وحيد
فلا تبخل على شعبـك بمـا يريد +++ انه متصل بك كاحبل الوريد
وانت شخص عادل ونوعك فريد +++ يشبه عدلك هارون الرشيد
رفعت رؤوسنا وانابك سعيد +++ وان لم تصدقني اسأل سي رشيد