حكى ابن الجوزي ان رجلا علق جارية نصرانية،واخذ هواهامنه حتى ازال عقله،فحمل الى البيمارستان،فاقام به مدة ،وكان له صديقا يتعاهده،فقال له يوما وقد اشرف على الموت : قد ياست من ملاقاة فلانة في الدنيا،واخاف ان لاالقاها في الآخرة ان مت مسلما ،ثم تنصر ومات،فخرج من عندهفوجدها عليلةوهي تقول:قد ياست من ملاقاة فلان في الدنياوانا اسلم لالقاه في الآخرة ،ثم اسلت وماتت
انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل