بالأمس وخلال تصفحي لمباريات اليوم، أثار انتباهي نتيجة مباراة ليتون ضد درويلدسن برسم منافسات كأس الإتحاد الإنجليزي والتي انتهت بفوز الفريق المضيف ليتون بنتيجة ساحقة 8 أهداف مقابل هدفين.
الغريب ليست النتيجة في حد ذاتها، وإنما في سيناريو المباراة الغريب والعجيب
فإلى حدود الدقيقة 77 كان الفريق المضيف منهزما بهدفين لصفر، إلا أنه تمكن من تعديل النتيجة لتصبح 2/2 بعدها تم اللجوء للشوطين الإضافيين الذين عرفا انفجارا لهجوم فريق ليتون وتمكنوا من تسجيل ستة أهداف كاملة، لتنتهي المباراة بفوزه بنتيجة 8/2
الغرض من طرح هذا الموضوع هو استخلاص العبرة خصوصا بالنسبة للاعبينا وفرقنا الوطنية، وهذه العقلية يجب أن تلقن للاعب منذ نشأته وليس حتى يصل لسن 20 سنة، لأن هذا هو الفرق بين العقلية الهاوية والعقلية الإحترافية.
الغريب ليست النتيجة في حد ذاتها، وإنما في سيناريو المباراة الغريب والعجيب
فإلى حدود الدقيقة 77 كان الفريق المضيف منهزما بهدفين لصفر، إلا أنه تمكن من تعديل النتيجة لتصبح 2/2 بعدها تم اللجوء للشوطين الإضافيين الذين عرفا انفجارا لهجوم فريق ليتون وتمكنوا من تسجيل ستة أهداف كاملة، لتنتهي المباراة بفوزه بنتيجة 8/2
الغرض من طرح هذا الموضوع هو استخلاص العبرة خصوصا بالنسبة للاعبينا وفرقنا الوطنية، وهذه العقلية يجب أن تلقن للاعب منذ نشأته وليس حتى يصل لسن 20 سنة، لأن هذا هو الفرق بين العقلية الهاوية والعقلية الإحترافية.