قصتي في فقير و مسكين لا يجد قوت يومه او نصف قوة يومه و لكن هو سعيد قد يقول لي البعض الكيف ؟
كان هناك رجلآ ذو أولاد وزوجة و بنون و عددهم يزيد على العشرة و معهم أيضا كلبهم و دجاجتهم و ليس لديهم سواء غرفة واحدة يسكنون فيها و يخلدون الى النوم فيها نعم هذه هي قمة السعادة في الحياة السعادة بتقوى الله عزوجل و الالتجاء و الاعتصام به قد تكون هذه الآسرة صالحة و نافعه و قد أمدها الله عزوجل بالسعادة الابديه التي لم يجدها الملوك القاعدون على الآرائك و لا وزرائهم و لا أرباب الآموال .. الآب يعمل و لديه عمل بسيط و الابناء ايضا منهم من شغل بالدراسة و منهم من شغل بالعمل و البنات و الزوجة يعملون في البيت المتواضع و يقومون بتنظيفه و تجهيز المأكولات التي قد مر عليها اليوم و اليومين و لكن بذلك ايضا هم سعداء و ينعمون بحاله من الرخاء و الاطمئنان لماذا ؟ لأنهم عرفوا الله عزوجل فمنحهم منه راحة بال و استقرار ضمير لذلك لا تهتز لهم اي شعرة و يعرفون أن كل شيء بتقدير الله و أمره فما قال له كن فكان ..
تعال معي الى من يسكنون الدور و القصور و الفلل و لكن لا يجدون السعادة و لآ راحه البال لماذا ؟
لأنهم لم يعرفون الله عزوجل و لم يعبدوه حق عبادته لذلك من كان بعيدا من الله كان الله بيعدا منه فالجزاء من جنس العمل وكما تدين تدان من يملك مليارت الآموال هل يشتري بها السعادة لا و ألف لا و لك في قصه المسكين و الفقير عبرة بأنه قد منح السعادة و انظر ماذا يعمل و كيف يقوم بعبادة ربه حق عبادته .
كان هناك رجلآ ذو أولاد وزوجة و بنون و عددهم يزيد على العشرة و معهم أيضا كلبهم و دجاجتهم و ليس لديهم سواء غرفة واحدة يسكنون فيها و يخلدون الى النوم فيها نعم هذه هي قمة السعادة في الحياة السعادة بتقوى الله عزوجل و الالتجاء و الاعتصام به قد تكون هذه الآسرة صالحة و نافعه و قد أمدها الله عزوجل بالسعادة الابديه التي لم يجدها الملوك القاعدون على الآرائك و لا وزرائهم و لا أرباب الآموال .. الآب يعمل و لديه عمل بسيط و الابناء ايضا منهم من شغل بالدراسة و منهم من شغل بالعمل و البنات و الزوجة يعملون في البيت المتواضع و يقومون بتنظيفه و تجهيز المأكولات التي قد مر عليها اليوم و اليومين و لكن بذلك ايضا هم سعداء و ينعمون بحاله من الرخاء و الاطمئنان لماذا ؟ لأنهم عرفوا الله عزوجل فمنحهم منه راحة بال و استقرار ضمير لذلك لا تهتز لهم اي شعرة و يعرفون أن كل شيء بتقدير الله و أمره فما قال له كن فكان ..
تعال معي الى من يسكنون الدور و القصور و الفلل و لكن لا يجدون السعادة و لآ راحه البال لماذا ؟
لأنهم لم يعرفون الله عزوجل و لم يعبدوه حق عبادته لذلك من كان بعيدا من الله كان الله بيعدا منه فالجزاء من جنس العمل وكما تدين تدان من يملك مليارت الآموال هل يشتري بها السعادة لا و ألف لا و لك في قصه المسكين و الفقير عبرة بأنه قد منح السعادة و انظر ماذا يعمل و كيف يقوم بعبادة ربه حق عبادته .