الصمت يكفي ويشفي صدر راعيــه لا صار كل الحكي ماله معانـــــــــي والقلب ما عاد تعنيه
و العين ماعاد تغريها الامانــــــــي ياليت حزني مجرد دمع وابكيه ماهوب عايش معي بين المحانـــي ماهوب يظهر علي واحاول اخفيه و تصير نظرات حزني هي لسانــي
بهذه الكلمات افتتحح موضوع اليوم وما راته عيني على الحدود الجزائرية ..ورايت الضمير المهني راح مع هب الرياح استغربت كل الاستغراب وانا ارى العجب العجاب ..وعندها تاكدت كل التاكيد لماذا السواح عندنا انقرضوا واصبحنا لا نرى لهم أي طيف ولا خيال ...
مواطنين مساكين لا حول ولا قوة لهم نساء واطفال وشيوخ ينتظرون تاشيرة الخروج واخرون تاشيرة الدخول تاشيرة لا تكلف ثلاثة دقائق في الاعلام المتطور انتظرنا ساعا ت وساعات لنتخلص من اول عذاب
ثم حان دور العذاب الثاني المتتالي عذاب الجمرك الذي لايوجد فيه تكليف لكن لابد من ساعات اخرى كانك في حفل تشريف للجمركي على عملية التسعيف ولما تمت الاجراءت قلت لا زال دور التونسيين سيكلف من وقتنا ساعات اخرى ولما وصلت هناك تعجبت لاني لم اجد احد من الحشد الذي سبقنا ها اختفو ام تاهوا عن الطريق ثم بعد ذلك اكتشفت الحقيقة لما تما تاشيرة جوزي في 10دقائق مابين الشرطة والجمرك
عندها عرفت الاجابة انها مسالة تنظيم وتقييم للسائح وكسب اكثر مدخول عندها تسالت وسالت كل الحاضرين من الناس على الحدود هل التونسيين لديهم اكثر منا يدين او اكثر عينين حيث انهم اتموا اعمالهم في رمشة عين بالرغم العامل واحد في الشرطة واثنين في الجمرك ..اما عندنا اربعة والشرطة و العدد نفسه في الجمرك وبالرغم من ذلك متاخرين ....
اتعرفون الاسباب لان اول ما يسهلون هي مصلحة الاصحاب كان الاخرون الذين ينتظرون ليس بشر واعين المنتظرين المسكين تتبع حركات النتهزيين ..عندها سالت احد المنتظرين اهولاء البشر الذين تسهيل اعمالهم الهم رب وحدهم اليس من الاحسن ان الدولة تخصص مكتب خاص لمثل هولاء البشر على الاقل ان لا نراهم وتتقطع قلوبنا من الحقرة والتهميش
عندها قلت يوم القيامة سيتركهم الله ينتظرون حسابهم كما تركوا هولاء البشر ينتظرون الم يشفقوا عن الاطفال والنسوان ام الخروج علينا حرام
للامانة رايت جمركي جزائري يودي مهنته بكل اخلاص عندها لو الجزائر تتمتلك 10من مثل هذا الرجل ما كان حالنا هكذا بارك الله فيه وبارك الله في ابنائه امين
ولما رايت تلك المعاملات عرفت كيف تدخل الممنوعات مادام الشرطي والجمركي كون اصحاب وكل شي بالحساب
ونصيحتي ليس للشرطي والجمركي فقط بل الى كل المواطنين انهم يتحلوا بالانصاف مع اخوته الاخرين وكي يبتعد عن المحسوبية يتذكر قول الله تعالى ( ويؤثرون عن انفسهم ولو كانت بهم خصاصة) كما يتصور دائما انه سيحدث له حادث عندها يتاسف ويقةل يا ليتني تاخرت .........
الموضوع مطروح للنقاش
[b]
و العين ماعاد تغريها الامانــــــــي ياليت حزني مجرد دمع وابكيه ماهوب عايش معي بين المحانـــي ماهوب يظهر علي واحاول اخفيه و تصير نظرات حزني هي لسانــي
بهذه الكلمات افتتحح موضوع اليوم وما راته عيني على الحدود الجزائرية ..ورايت الضمير المهني راح مع هب الرياح استغربت كل الاستغراب وانا ارى العجب العجاب ..وعندها تاكدت كل التاكيد لماذا السواح عندنا انقرضوا واصبحنا لا نرى لهم أي طيف ولا خيال ...
مواطنين مساكين لا حول ولا قوة لهم نساء واطفال وشيوخ ينتظرون تاشيرة الخروج واخرون تاشيرة الدخول تاشيرة لا تكلف ثلاثة دقائق في الاعلام المتطور انتظرنا ساعا ت وساعات لنتخلص من اول عذاب
ثم حان دور العذاب الثاني المتتالي عذاب الجمرك الذي لايوجد فيه تكليف لكن لابد من ساعات اخرى كانك في حفل تشريف للجمركي على عملية التسعيف ولما تمت الاجراءت قلت لا زال دور التونسيين سيكلف من وقتنا ساعات اخرى ولما وصلت هناك تعجبت لاني لم اجد احد من الحشد الذي سبقنا ها اختفو ام تاهوا عن الطريق ثم بعد ذلك اكتشفت الحقيقة لما تما تاشيرة جوزي في 10دقائق مابين الشرطة والجمرك
عندها عرفت الاجابة انها مسالة تنظيم وتقييم للسائح وكسب اكثر مدخول عندها تسالت وسالت كل الحاضرين من الناس على الحدود هل التونسيين لديهم اكثر منا يدين او اكثر عينين حيث انهم اتموا اعمالهم في رمشة عين بالرغم العامل واحد في الشرطة واثنين في الجمرك ..اما عندنا اربعة والشرطة و العدد نفسه في الجمرك وبالرغم من ذلك متاخرين ....
اتعرفون الاسباب لان اول ما يسهلون هي مصلحة الاصحاب كان الاخرون الذين ينتظرون ليس بشر واعين المنتظرين المسكين تتبع حركات النتهزيين ..عندها سالت احد المنتظرين اهولاء البشر الذين تسهيل اعمالهم الهم رب وحدهم اليس من الاحسن ان الدولة تخصص مكتب خاص لمثل هولاء البشر على الاقل ان لا نراهم وتتقطع قلوبنا من الحقرة والتهميش
عندها قلت يوم القيامة سيتركهم الله ينتظرون حسابهم كما تركوا هولاء البشر ينتظرون الم يشفقوا عن الاطفال والنسوان ام الخروج علينا حرام
للامانة رايت جمركي جزائري يودي مهنته بكل اخلاص عندها لو الجزائر تتمتلك 10من مثل هذا الرجل ما كان حالنا هكذا بارك الله فيه وبارك الله في ابنائه امين
ولما رايت تلك المعاملات عرفت كيف تدخل الممنوعات مادام الشرطي والجمركي كون اصحاب وكل شي بالحساب
ونصيحتي ليس للشرطي والجمركي فقط بل الى كل المواطنين انهم يتحلوا بالانصاف مع اخوته الاخرين وكي يبتعد عن المحسوبية يتذكر قول الله تعالى ( ويؤثرون عن انفسهم ولو كانت بهم خصاصة) كما يتصور دائما انه سيحدث له حادث عندها يتاسف ويقةل يا ليتني تاخرت .........
الموضوع مطروح للنقاش
[b]
عدل سابقا من قبل hacen66 في الجمعة 24 ديسمبر 2010, 12:59 عدل 1 مرات