سرب أعضاء من لجنة التحقيق للتقصي في النتائج الكارثية التي مست 14 ولاية، أن عددا من المعلمين والأساتذة ممن يُدرسون بولايات نائية منها الجلفة، الواد، إليزي، قيام بعض الأولياء إلى منح الأساتذة البيض وزيت الزيتون لغرض رفع نتائج أبنائهم في الدراسة.
وأشارت مصدر الشروق أن من الأسباب التي تقف حول تحقيق عدد من الولايات لنتائج كارثية أسباب غير بيداغوجية، يتسبب فيها الأولياء، ومنها محاولتهم رفع نتائج أبنائهم بطرق ملتوية، وأكد المصدر أن الأولياء في بعض المناطق لا يسألون عن أبنائهم في الدراسة بتاتا وأن المدرسة تعتبر بمثابة مكان للتخلص من شغب الأبناء لا سيما منهم أبناء الطور الابتدائي.
وأضاف مصدر الشروق أن فروع جمعيات أولياء التلاميذ لا تقوم بدورها كما يجب، فهي تسعى لكسب ود المعلم والأستاذ والمدير ولا تلعب دورها كشريك في بناء المدرسة.وذكر مصدرنا أن ثماني ولايات التي يجري بها التحقيق تحصلت على نسبة نجاح أقل من 50 بالمائة حيث تحصلت ولاية تمنراست على المرتبة 50 بنسبة نجاح تقدر بـ 24.53 بالمائة، فيما حلت ولاية الوادي في المرتبة 49 بنسبة نجاح 37.58 بالمائة.
وتحصلت كل من ولايات أدرار، الجلفة، المسيلة، الوادي، إليزي، على نسب نجاح أقل من 40 بالمائة. وقال مصدر الشروق إن جميع الأسباب بما فيها منح امتحانات تعجيزية لتلاميذ الطور الابتدائي، سترفع جميعها في التحقيق النهائي حول أسباب تحقيق عدد من الولايات لمردود نتائج كارثية.
إلى جانب أسباب بيداغوجية تتعلق بنقص التأطير، والتكوين للأساتذة والمعلمين، ونقص الإمكانيات لدى بعض المؤسسات التربوية، والاكتظاظ حيث ذكر محدثنا أن تعداد بعض المدارس التي تم زيارتها يزيد عدد تلاميذها داخل القسم الواحد عن 40 تلميذا.
وأضاف محدثنا أن لجنة التحقيق ليس الغرض منها الوقوف وحسب على الأسباب وإنما أيضا العمل على إيجاد حلول كفيلة للتخلص من النتائج الكارثية التي أضحت لصيقة بعدد من الولايات دون غيرها.
وأشارت مصدر الشروق أن من الأسباب التي تقف حول تحقيق عدد من الولايات لنتائج كارثية أسباب غير بيداغوجية، يتسبب فيها الأولياء، ومنها محاولتهم رفع نتائج أبنائهم بطرق ملتوية، وأكد المصدر أن الأولياء في بعض المناطق لا يسألون عن أبنائهم في الدراسة بتاتا وأن المدرسة تعتبر بمثابة مكان للتخلص من شغب الأبناء لا سيما منهم أبناء الطور الابتدائي.
وأضاف مصدر الشروق أن فروع جمعيات أولياء التلاميذ لا تقوم بدورها كما يجب، فهي تسعى لكسب ود المعلم والأستاذ والمدير ولا تلعب دورها كشريك في بناء المدرسة.وذكر مصدرنا أن ثماني ولايات التي يجري بها التحقيق تحصلت على نسبة نجاح أقل من 50 بالمائة حيث تحصلت ولاية تمنراست على المرتبة 50 بنسبة نجاح تقدر بـ 24.53 بالمائة، فيما حلت ولاية الوادي في المرتبة 49 بنسبة نجاح 37.58 بالمائة.
وتحصلت كل من ولايات أدرار، الجلفة، المسيلة، الوادي، إليزي، على نسب نجاح أقل من 40 بالمائة. وقال مصدر الشروق إن جميع الأسباب بما فيها منح امتحانات تعجيزية لتلاميذ الطور الابتدائي، سترفع جميعها في التحقيق النهائي حول أسباب تحقيق عدد من الولايات لمردود نتائج كارثية.
إلى جانب أسباب بيداغوجية تتعلق بنقص التأطير، والتكوين للأساتذة والمعلمين، ونقص الإمكانيات لدى بعض المؤسسات التربوية، والاكتظاظ حيث ذكر محدثنا أن تعداد بعض المدارس التي تم زيارتها يزيد عدد تلاميذها داخل القسم الواحد عن 40 تلميذا.
وأضاف محدثنا أن لجنة التحقيق ليس الغرض منها الوقوف وحسب على الأسباب وإنما أيضا العمل على إيجاد حلول كفيلة للتخلص من النتائج الكارثية التي أضحت لصيقة بعدد من الولايات دون غيرها.