السلام عليكم
اليوم جئت اليكم بهذا الموضوع واتمنى ان ثراء
قرات في حريدة الخبر :
حسب أرقام الدرك الوطني
164 حالة انتحار خلال السداسي الأول
أقدم 164 شخص على الانتحار، خلال 6 أشهر من السنة الجارية، منهم 120 ذكور، 44 إناثا، في حين تم تسجيل في نفس الفترة 274 محاولة انتحار، 78 ذكورا، و196 إناث.
أشار تقرير لخلية الاتصال للمديرية العامة للدرك الوطني، تحصلت ''الخبر'' على نسخة منه، إلى أن معدلات الانتحار مرتفعة أكثر لدى الذكور على عكس الجنس اللطيف الذي يعد أكثر تهديدا للانتحار، وأرجع الأسباب للشرخ الذي يحدث بين شخصية المقبل على الانتحار والمجتمع، وما ينتج عنه من تراكمات وضغوطات نفسية.
وتعد الفئة التي يتراوح سنها بين 18 و30 سنة الأكثر إقبالا على الانتحار، حسب التقرير، من خلال تسجيل 67 حالة انتحار، تليها الفئة العمرية بين 30 و45 سنة بـ56 شخصا، والفئة التي يتجاوز سنها 45 سنة، بـ31 شخصا.
كما أكد التقرير أن فكرة الانتحار أصبحت تراود فئة القصّر، باعتبار أن 10 منهم أقبلوا على الانتحار خلال نفس الفترة، لأسباب ترتبط بالضغوط والخلافات وسط العائلة وقلة عناية الأولياء بهم.
المصدر: الخبر: 28/7/2010
2-
بطالون يحاولون الانتحار جماعيا بورقلة
حاول منتصف نهار أمس أكثر من 10 بطالين بورڤلة الانتحار جماعيا من على مبنى المديرية الجهوية للتشغيل الواقع بوسط المدينة، حاملين لا فتة كتب عليها "الموت أو العمل" رافعين في أيدهم سكاكين وحبال تمهيدا لرمي أنفسهم من علو يقدر بتسعة أمتار، حيث قاد محاولة الانتحار كل من الشاب غبشي مدني 26 سنة، ورفيقه شمخاي الدين 26 سنة، وكان البطال الأول قد حاول الانتحار قبل شهرين بمقر الوكالة الولائية للتشغيل، وهي المرة الثانية له،
* مطالبا بمنصب عمل في إحدى الشركات الوطنية الكبرى، بعد أن رفضت شركتان كشفين للعمل سلم للمعنيين من طرف رئيس الوكالة الولائية للتشغيل منذ زهاء أسبوع، لكن ظهر أن الكشفين غير مجديين بداعي الشروط التعجيزية التي تفرضها في الغالب الشركات العاملة في مجال النفط بمنطقة حاسي مسعود، منها تعلم اللغات الأجنبية والبنية المورثولوجية والخبرة، الحادثة المؤسفة جلبت إليها عددا كبيرا من الفضوليين والسكان وبعض المارة وأصحاب المحلات التجارية بالشارع الرئيسي، وتعد الأولى من نوعها بهذه الطريقة التهديدية من قبل البطالين في شكل جماعي للي ذراع المسؤولين، ومنه تأمين مناصب شغل وصفها "الشومارة" بأنها تتم بطرق التوائية، وتحتكرها بعض العناصر من محيط الوكالة الولائية للتشغيل، فضلا عن توظيف شباب من خارج الولاية الغنية ـ حسب قولهم ـ دون احترام شروط العمل وبطاقات الانخراط التسلسلية المفترض التقيد بها، وهي التراكمات التي ظلت تراوح مكانها منذ سنوات دون حلول نهائية، ناهيك عن تقاذف التهم بين المسؤولين عن اليد العاملة والشركات المذكورة، سيما التوظيف المباشر بعد مدة21 يوما المحدد قانونا، بينما دخل البطالون منذ أعوام في متاهات وغموض كبيرين بعاصمة الواحات التي لا زالت تشكو من سرطان، يسمى التشغيل في منطقة ليست بحاجة إلى حلو ل سحرية.
* من جانب آخر سارعت مصالح الأمن إلى تطويق مكان الانتحار في أسفل المبنى المكون من ثلاثة طوابق ومراقبة الوضع عن كثب خوفا من انزلاقات محتملة، فيما لم تتدخل أي جهة مدنية لاحتواء الموقف وتهديدات البطاليين بالانتحار ورمي نفسيهما من فوق ذات المقر، حيث بقيت الاجواء مشحونة لأكثر من نصف يوم كامل، كما طالب البطالان اللذان قادا العملية حضور والي الولاية والمدير الجهوي للتشغيل، الذي ظل مرابطا في مكتبه ومحاصرا من قبل مجموعة من البطالين، ولم يتمكن من الخروج بسبب المضايقات التي كانت الشروق قد رصدتها في عين المكان.
* وأمام بقاء المشاهد نفسها من على سطح مقر المديرية الجهوية التي تتوسط المدينة، حاولت جماعة أخرى من الشومارة الدخول في حوار مفتوح مع المدير الجهوي للتشغيل الذي أوضح في تصريحه للشروق أن الحادثة مؤسفة، لكن ليس بوسعه فعل أي شيء، لأن القضية تتجاوزه، مؤكدا أن مصالحه لا تمنح عروض عمل وأن مهامها تنحصر في الاشراف والتنسيق ما بين هياكل التشغيل التابعة لاختصاصها، منها تسسيير المستخدمين والوسائل، وكذا جمع الاحصاءات لمعرفة متطلبات سوق العمل والعمالة، مشيرا أنه لم يمنح أي كشف عمل للبطالين منذ توليه المنصب، وأنها من صلاحيات رئيس الوكالة، مطالبا من الجهات الوصية ضرورة توفير الأمن الداخلي لحماية الأشخاص والممتلكات، محملا الشركات المشاكل الحاصلة بسبب التوظيف المباشر.
المصدر: الشروق 28/7/2010
السؤال: هل هنا عندما يقدم الشاب على الانتحار افضل له من الحياة ؟ ويرتاح من اوهام المسؤولين انتعنا؟ كيف نتظر الى الشاب الذي ينتظر سنتان من اجل منصب ادماج فقط
ثم ياتي اليه الاستدعاء قبل يوم واحد ويطلب منه الاتصال بمديرية التشغيل قبل يوم
(اي الاستدعاء امضاء بوم 8 من طرف المسؤل و الموعد يوم 9 وياتي الاستدعاء لشاب يوم 27 )
هل توافق فكرة الانتحار كرسالة للمسوؤلين ؟ ام لا .........
اطلب من كل عضو التعبير عن رايه بكل حرية
اليوم جئت اليكم بهذا الموضوع واتمنى ان ثراء
قرات في حريدة الخبر :
حسب أرقام الدرك الوطني
164 حالة انتحار خلال السداسي الأول
أقدم 164 شخص على الانتحار، خلال 6 أشهر من السنة الجارية، منهم 120 ذكور، 44 إناثا، في حين تم تسجيل في نفس الفترة 274 محاولة انتحار، 78 ذكورا، و196 إناث.
أشار تقرير لخلية الاتصال للمديرية العامة للدرك الوطني، تحصلت ''الخبر'' على نسخة منه، إلى أن معدلات الانتحار مرتفعة أكثر لدى الذكور على عكس الجنس اللطيف الذي يعد أكثر تهديدا للانتحار، وأرجع الأسباب للشرخ الذي يحدث بين شخصية المقبل على الانتحار والمجتمع، وما ينتج عنه من تراكمات وضغوطات نفسية.
وتعد الفئة التي يتراوح سنها بين 18 و30 سنة الأكثر إقبالا على الانتحار، حسب التقرير، من خلال تسجيل 67 حالة انتحار، تليها الفئة العمرية بين 30 و45 سنة بـ56 شخصا، والفئة التي يتجاوز سنها 45 سنة، بـ31 شخصا.
كما أكد التقرير أن فكرة الانتحار أصبحت تراود فئة القصّر، باعتبار أن 10 منهم أقبلوا على الانتحار خلال نفس الفترة، لأسباب ترتبط بالضغوط والخلافات وسط العائلة وقلة عناية الأولياء بهم.
المصدر: الخبر: 28/7/2010
2-
بطالون يحاولون الانتحار جماعيا بورقلة
حاول منتصف نهار أمس أكثر من 10 بطالين بورڤلة الانتحار جماعيا من على مبنى المديرية الجهوية للتشغيل الواقع بوسط المدينة، حاملين لا فتة كتب عليها "الموت أو العمل" رافعين في أيدهم سكاكين وحبال تمهيدا لرمي أنفسهم من علو يقدر بتسعة أمتار، حيث قاد محاولة الانتحار كل من الشاب غبشي مدني 26 سنة، ورفيقه شمخاي الدين 26 سنة، وكان البطال الأول قد حاول الانتحار قبل شهرين بمقر الوكالة الولائية للتشغيل، وهي المرة الثانية له،
* مطالبا بمنصب عمل في إحدى الشركات الوطنية الكبرى، بعد أن رفضت شركتان كشفين للعمل سلم للمعنيين من طرف رئيس الوكالة الولائية للتشغيل منذ زهاء أسبوع، لكن ظهر أن الكشفين غير مجديين بداعي الشروط التعجيزية التي تفرضها في الغالب الشركات العاملة في مجال النفط بمنطقة حاسي مسعود، منها تعلم اللغات الأجنبية والبنية المورثولوجية والخبرة، الحادثة المؤسفة جلبت إليها عددا كبيرا من الفضوليين والسكان وبعض المارة وأصحاب المحلات التجارية بالشارع الرئيسي، وتعد الأولى من نوعها بهذه الطريقة التهديدية من قبل البطالين في شكل جماعي للي ذراع المسؤولين، ومنه تأمين مناصب شغل وصفها "الشومارة" بأنها تتم بطرق التوائية، وتحتكرها بعض العناصر من محيط الوكالة الولائية للتشغيل، فضلا عن توظيف شباب من خارج الولاية الغنية ـ حسب قولهم ـ دون احترام شروط العمل وبطاقات الانخراط التسلسلية المفترض التقيد بها، وهي التراكمات التي ظلت تراوح مكانها منذ سنوات دون حلول نهائية، ناهيك عن تقاذف التهم بين المسؤولين عن اليد العاملة والشركات المذكورة، سيما التوظيف المباشر بعد مدة21 يوما المحدد قانونا، بينما دخل البطالون منذ أعوام في متاهات وغموض كبيرين بعاصمة الواحات التي لا زالت تشكو من سرطان، يسمى التشغيل في منطقة ليست بحاجة إلى حلو ل سحرية.
* من جانب آخر سارعت مصالح الأمن إلى تطويق مكان الانتحار في أسفل المبنى المكون من ثلاثة طوابق ومراقبة الوضع عن كثب خوفا من انزلاقات محتملة، فيما لم تتدخل أي جهة مدنية لاحتواء الموقف وتهديدات البطاليين بالانتحار ورمي نفسيهما من فوق ذات المقر، حيث بقيت الاجواء مشحونة لأكثر من نصف يوم كامل، كما طالب البطالان اللذان قادا العملية حضور والي الولاية والمدير الجهوي للتشغيل، الذي ظل مرابطا في مكتبه ومحاصرا من قبل مجموعة من البطالين، ولم يتمكن من الخروج بسبب المضايقات التي كانت الشروق قد رصدتها في عين المكان.
* وأمام بقاء المشاهد نفسها من على سطح مقر المديرية الجهوية التي تتوسط المدينة، حاولت جماعة أخرى من الشومارة الدخول في حوار مفتوح مع المدير الجهوي للتشغيل الذي أوضح في تصريحه للشروق أن الحادثة مؤسفة، لكن ليس بوسعه فعل أي شيء، لأن القضية تتجاوزه، مؤكدا أن مصالحه لا تمنح عروض عمل وأن مهامها تنحصر في الاشراف والتنسيق ما بين هياكل التشغيل التابعة لاختصاصها، منها تسسيير المستخدمين والوسائل، وكذا جمع الاحصاءات لمعرفة متطلبات سوق العمل والعمالة، مشيرا أنه لم يمنح أي كشف عمل للبطالين منذ توليه المنصب، وأنها من صلاحيات رئيس الوكالة، مطالبا من الجهات الوصية ضرورة توفير الأمن الداخلي لحماية الأشخاص والممتلكات، محملا الشركات المشاكل الحاصلة بسبب التوظيف المباشر.
المصدر: الشروق 28/7/2010
السؤال: هل هنا عندما يقدم الشاب على الانتحار افضل له من الحياة ؟ ويرتاح من اوهام المسؤولين انتعنا؟ كيف نتظر الى الشاب الذي ينتظر سنتان من اجل منصب ادماج فقط
ثم ياتي اليه الاستدعاء قبل يوم واحد ويطلب منه الاتصال بمديرية التشغيل قبل يوم
(اي الاستدعاء امضاء بوم 8 من طرف المسؤل و الموعد يوم 9 وياتي الاستدعاء لشاب يوم 27 )
هل توافق فكرة الانتحار كرسالة للمسوؤلين ؟ ام لا .........
اطلب من كل عضو التعبير عن رايه بكل حرية